أتسمحون لنا بأن نبتسم .

أحبتي

أحبتي

أتسمحون لنا بأن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

كم هذه الحياة متلونة بالعجائب ومليئة بالغرائب

ما أن يفتر ثغرك بابتسامة صغيرة الا وتتلقفها بعد ذلك صفعات

من الأحزان والآلام

ومهما تتسم فيها بالطيبة وحب الخير للناس الا وتقابل بكل

تكشيرة منهم بل وإساءة

فإلى قساة القلوب...

رويداً ومهلا فليس كل من تواجهونه يتحمل سيلا هادرا من

ألفاظكم الغليظة

ولا كل من يتعامل معكم تمطرونه بالجفاف من المعاملة

ان كنتم لم تعرفوا في حياتك التبسم

فلا يمنع هذا أن تتركوا الآخرين يبتسمون كما يشاءون

اما أن تنزعوا الابتسامة منهم انتزاعا وتمحون أثارها قسرا

فهذا هو الظلم..فيكفي ما يعانون من متاعب

ولتكن البسمة هي النافذة التي يتنفسون منها

ويرون فيها الوجه الآخر للحياة حيث الجمال والراحة

!! فهل بعد ذلك تسمحون لنا بأن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]!!

ابتسم أخي اخيتي .. فما يضرك لو تبسمت !!

وما داعي العبوس الذي أضفى على وجهك خطوطا أشبه ما تكون

بخطوط الكهولة والشيخوخة

أختي الم تزالي في عمر الورود !!

لم تجبر نفسك على تَجرّع علم البؤس والشقاء والهم والحزن

هل أنت قادر على ذلك ... حمل ثقيل هل لك قدرة على تحمّله !!

ما زلتي غضّ ..طري..فاخلعي عنك هذا الرداء واغسلي

وجهك النَّضِرَ بماء الفرح والتفاؤل

وارسمي على شفتيك وثغرك الصغير ابتسامة مشرقه تنير لها

الأفاق على امتداداتها السرمدية

عيش أيامك كما أمرك مولاك

تفائل .. ولا تنظر للغد بمنظار أسود فالغد واليوم بيد الله

الم تسمع قول الشاعر

كل من لاقيت يشكو همه ::: ليت شِعري هذه الدنيا لِمَن

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
( أنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فليسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق )
رواه مسلم

وقال – صلى الله عليه وسلم ( لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق )
رواه الحاكم والبيهقي في شعب الإيمان

وعن جرير بن عبدالله رضى الله عنه قال : ( ما حجبني النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا رآني إلا تبسم في وجهي )
رواه البخاري

أحبتي وكما ذكرت سلفاً

وبعد هذا كله يبقى السؤال مترددا صداه

أتسمحون لنا أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

كم هذه الحياة متلونة بالعجائب ومليئة بالغرائب

ما أن يفتر ثغرك بابتسامة صغيرة الا وتتلقفها بعد ذلك صفعات

من الأحزان والآلام

ومهما تتسم فيها بالطيبة وحب الخير للناس الا وتقابل بكل

تكشيرة منهم بل وإساءة

فإلى قساة القلوب...

رويداً ومهلا فليس كل من تواجهونه يتحمل سيلا هادرا من

ألفاظكم الغليظة

ولا كل من يتعامل معكم تمطرونه بالجفاف من المعاملة

ان كنتم لم تعرفوا في حياتك التبسم

فلا يمنع هذا أن تتركوا الآخرين يبتسمون كما يشاءون

اما أن تنزعوا الابتسامة منهم انتزاعا وتمحون أثارها قسرا

فهذا هو الظلم..فيكفي ما يعانون من متاعب

ولتكن البسمة هي النافذة التي يتنفسون منها

ويرون فيها الوجه الآخر للحياة حيث الجمال والراحة

!! فهل بعد ذلك تسمحون لنا بأن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]!!

ابتسم أخي اخيتي .. فما يضرك لو تبسمت !!

وما داعي العبوس الذي أضفى على وجهك خطوطا أشبه ما تكون

بخطوط الكهولة والشيخوخة

أختي الم تزالي في عمر الورود !!

لم تجبر نفسك على تَجرّع علم البؤس والشقاء والهم والحزن

هل أنت قادر على ذلك ... حمل ثقيل هل لك قدرة على تحمّله !!

ما زلتي غضّ ..طري..فاخلعي عنك هذا الرداء واغسلي

وجهك النَّضِرَ بماء الفرح والتفاؤل

وارسمي على شفتيك وثغرك الصغير ابتسامة مشرقه تنير لها

الأفاق على امتداداتها السرمدية

عيش أيامك كما أمرك مولاك

تفائل .. ولا تنظر للغد بمنظار أسود فالغد واليوم بيد الله

الم تسمع قول الشاعر

كل من لاقيت يشكو همه ::: ليت شِعري هذه الدنيا لِمَن

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
( أنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فليسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق )
رواه مسلم

وقال – صلى الله عليه وسلم ( لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق )
رواه الحاكم والبيهقي في شعب الإيمان

وعن جرير بن عبدالله رضى الله عنه قال : ( ما حجبني النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا رآني إلا تبسم في وجهي )
رواه البخاري

أحبتي وكما ذكرت سلفاً

وبعد هذا كله يبقى السؤال مترددا صداه

أتسمحون لنا أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ماأجمل تلك المشاعر التي

خطها لنا قلمكِ الجميل هنا

لقد كتبتِ وابدعتِ

كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها

دائمآ في صعود للقمه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» ما أروع أن نبتسم ودموعنا على وشك الأنهيار