الصداع(ألم في الرأس)- الحمى(إرتفاع في الحرارة)- إنسداد الأنف وتفريغ أنفي ملطخ( أنف مسدود ومتقرح مع إفراز كثيف)- الإحساس بالألم فوق الجيب المصاب.- إحمرار حول العينين في بعض الأحيان.- الشعور بإمتلاء الرأس عند الإنحناء إلى الأمام.- ألم في العينين أو الخدين.- في بعض الأحيان يرافق الحالة ألم في الأسنان الموجودة أسفل الجيب الأنفي مباشرة.- رعشات القشعريرة.- وهن يبلغ من الشدة حدآ يجعل المريض يلازم الفراش.
الثوم والبصل لهم تأثير كمضاد حيوى طويل المدى ،ويعد الثوم أقوى من البصل فى تأثيره ويؤخذ الثوم إما كمستحضر جاهز وموجود على هيئة كبسولات تباع بالاسواق أو الأفضل تقشير فصين يومياً وأكلهما.
الحوذان المر عشبة طبية موطنها أمريكا وقد أستعملتها قبيلة الشيروكىلمعالجة عسر الهضم والالتهابات الموضعية ولفتح الشهية واستعمالتها قبيلة الايركوا لحالات السعال الديكى واضطربات الكبد والقلب وادخلت هذة العشبة اوروبا لأول مرة عام 1760 م واصبحت بالقرن التاسع عشر من النبتات المفضلة للمعالجيين
يعرف نبات الحوذان المر علمياً باسم HYDRASTIS CANADENS
وهى من النباتات التى لها تأثير حيوى طويل المدى
توجد هذة النباتات كمستحضرات بالاسواق على هيئة أقراص وكبسولات وصبغات وجميعها محضرة من الجذور، حيث أن الجزء المستخدم من النبات هو جذوره يؤخذ من الصبغة 0,5 وإلى 2ملليلتر ثلاث مرات فى اليوم لعلاج نزلات الأنف أما الكبسولات فتستعمل برشامة واحدة مقدرها 200 ملجم 3مرات فى اليوم
ويجب عدم استعمال جذور نبات الحوذان من قبل المرأة الحامل حيث إن هذا النبات منشط للرحم كما يجب عدم استعماله ضد فرط ضغط الدم حيث أنه يرفع منه يجب عدم استخدامه كقطرة للأذن إذا كان هناك احتمال وجود ثقب فى طبلة الأذن يمكن أن يؤدى أكل النبات الطازج إلى تقرح الأغشية المخاطية فعليك الابتعاد عنه