قلتُ لكِ فى السابق ( أنتي أميرة ) والان للأسف انا كاذب .. (أنتي حقيرة )
يا غبّية ... ماهوَ ذنبي إن كنتِ غبيّة ..! ماهوَ ذنبي إنكِ جداً عاطفيه ..! ماهو ذنبى إن فتحتي لي أبوابَ الغرام .! ماهو ذنبى إن صدقّتي ماقلته مِنْ كلام
ماهو ذنبى إن كنتُ فارسَ أحلامكِ في المنام ..!
من هنا نبدأ تفاصيل القضّية ..
أنا رَجل .. وأنت ِ أمرأة .. وبيننا إنجذاب .. ولا يسيئُ منّا الأدب .. غير من أمِن َ العقاب .. فإن معي تكلّمتي وإبتسمتي وضحكتي
وبابٌ للشيطانِ فتحتي سأجُبرك على فتح عشرين باب لا أعرفك .. ولم اسمع صوتك .. ولم أراك وأوهمٌتكْ بإني احبك ْ..وأعشقكْ وأهواكْ .. وأني بكِ هائم ومفتون وإنّ حُبكِ اصابني بالجنون
وإنّ إجمل لحظاتي عندما اكون معاك .. ملكتك ..حتى أصبحتِ كثيرة التفكير أقنعتك ..بإني في هواكِ أسير إلى أن وصلت ْإلى مُرادي وانتهيتْ ورحلتُ عن عالمكِ المحدود وإختفيت وتركتُ رسالة بها إعتراف خطير قلتُ لكِ سابق ( أنتي أميرة )