[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اتضح من البحوث التي أجريت في شتى أنحاء العالم ، أن بكتيريا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]النشطة ونواتجها التي تنطلق بالقناة المعوية ما هي إلا مضادات حيوية طبيعية واسعة المجال . وقد أمكن للعلماء فصل (7) من المضادات الحيوية الطبيعية من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]والألبان المتخمرة الأخرى ، ولبعضها القدرة على قتل البكتيريا بدرجة مساوية أو أكبر من المضادات الحيوية الصيدلانية - مثل (التيراميسين) - . علاوة على ذلك ، فإن وجود بكتيريا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بالأمعاء يزيد من فعالية المواد الكيماوية الأخرى التي تقاوم البكتيريا التي يمكن أن تسبب المرض للمعدة والإسهال .. وبخاصة إسهال الرضع .
وأكد باحثون بنيوزيلاندا ، أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يحتوي على بكتيريا نافعة تقوي الجهاز المناعي وتنشطه ، ومن الممكن أن تستغل هذه البكتيريا لتعزيز القدرة المناعية للخلايا لدى كبار السن . ومن المعروف أن مناعة الخلايا هي القوة الدفاعية الأولى للجسم عند الإصابة بأي مرض ، وهي تحتوي على كرات دم بيضاء خاصة تهاجم أي فيروسات أو بكتيريا تحاول الوصول إلى الجسم ، وتقتلها إذا تمكنت من الدخول بالفعل ؛ لذلك فإن مناعة الخلايا ضرورية لمقاومة أي عدوى تصيب الجسم ، كما أنها هامة للوقاية من السرطان .
وبينما تقل مناعة الجسم مع التقدم في السن .. ينصح بتناول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بصفة مستمرة ، ويرجح الباحثون عدم اقتصار تناوله عند الكبر فقط ، بل يجب أن يتناوله الشباب والصغار أيضا لتعزيز قدرتهم المناعية . والمثير للدهشة أيضاً أن الأطفال الذين يتغذون على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تزيد مقاومتهم للعدوى بالإنفلونزا .
وقد اتضح من العديد من الأبحاث التي أجريت في اليابان وإيطاليا وسويسرا والولايات المتحدة ، أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يقوي المناعة في الحيوانات والإنسان - على حد سواء - حيث يؤدي إلى تكوين أجسام مناعية أكثر والخلايا القاتلة المسببة للأمراض ومواد مضادة للمرض ؛ لذا .. فإن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يمكن أن يقاوم المرض بآليتين مميزتين ، وهما :