منتــــدى احبــــاء غــــاده
منتــــدى احبــــاء غــــاده
منتــــدى احبــــاء غــــاده
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتــــدى احبــــاء غــــاده

ثقافه عامه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 صفات شكل الرسول صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
غاده
ADMIN

ADMIN
غاده


المزاج : حالة حب
الهوايه : مطالعه
المهنه : موظف
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 18410
تاريخ التسجيل : 08/02/2011
العمر : 44

بطاقة الشخصية
  :
اوسمه (غاده


اوسمه غاده)



  :
My MMS


My MMS



صفات شكل الرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: صفات شكل الرسول صلى الله عليه وسلم   صفات شكل الرسول صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2011 3:55 pm



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
جبت لكم بعض صفات شكل الرسول صلى الله عليه وسلم..
واتمنى انكم تقرونها..وتستفيدون منها..
تفضلوا..


صفة لونه:
عن أنس رضي الله عنه قال:(كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ليس بالأدهم
ولا بالأبيض الأمهق-أي لم يكن شديد البياض والبرص - يتلألأ نوراً ).

صفة وجهه:
كان صلى الله عليه وسلم أسيل الوجه مسنون الخدين ولم يكن مستديراً غاية
التدوير، وكان وجهه مثل الشمس والقمر في الإشراق والصفاء، وكان صلى الله
عليه وسلم إذا سر استنار وجهه حتى كان وجهه قطعة قمر . قال عنه البراء بن
عازب:( كان أحسن الناس وجهاً وأحسنهم خلقاً ).

صفة جبينه:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل
الجبين ). الأسيل: هو المستوي. وكان صلى الله عليه وسلم واسع الجبين أي
ممتد الجبين طولاً وعرضاً. وسعة الجبين محمودة عند كل ذا ذوقٍ سليم. وقد
صفه أبن أبي خيثمة فقال:( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجلى الجبين،
إذا طلع جبينه بين الشعر أو طلع من فلق الشعر أو عند الليل أو طلع بوجهه
على الناس، تراءى جبينه كأنه السراج المتوقد يتلألأ ).

صفة حاجباه:
كان حاجباه صلى الله عليه وسلم قويان مقوسان، متصلان اتصالاً خفيفاً.

صفة عيناه:
كان صلى الله عليه وسلم مشرب العينين بحمرة، وقوله مشرب العينين بحمرة: هي
عروق حمر رقاق وهي من علاماته صلى الله عليه وسلم في الكتب السالفة، وكانت
عيناه واسعتين جميلتين، شديدتي سواد الدقة ذات أهدب طويلة، ناصعتي البياض
وكان صلى الله عليه وسلم أشكل العينين، وعن عائشة رضي الله عنها قالت:(
كانت عيناه صلى الله عليه وسلم نجلاوان أدعجهما – والعين و العين النجلاء
الواسعة الحسنة والدعج: شدة سواد الحدقة، ولا يكون الدعج في شيء إلا في
سواد الحدقة – وكان أهدب الأشفار حتى تكاد تلتبس من كثرتها).

صفة أنفه:
كان أنفه مستقيماً، أقنى أي طويلاً في وسطه بعض ارتفاع، مع دقة أرنبته والأرنبة هي ما لان من الأنف.

صفة خداه:
كان صلى الله عليه وسلم صلب الخدين. وعن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال:(
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسلم عن يمينه وعن يساره حتى يرى بياض
خده ).

صفة فمه وأسنانه:
وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال:( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم،
ضليع الفم (أي واسع الفم) جميله، وكان من أحسن عباد الله شفتين وألطفهم ختم
فم. وكان صلى الله عليه وسلم وسيماً أشنب – أبيض الأسنان مفلج أي متفرق
الأسنان، بعيد مابين الثنايا والرباعيات – أفلج الثنيتين – الثنايا جمع
ثنية بالتشديد وهي الأسنان الأربع التي في مقدم الفم، ثنتان من فوق وثنتان
من تحت، والفلج هو تباعد بين الأسنان – إذا تكلم رئي كالنور يخرج من بين
ثناياه، - النور المرئي يحتمل أن يكون حسياً كما أن يكون معنوياً فيكون
المقصود من التشبيه ما يخرج من بين ثناياه من أحاديثه الشريفة وكلامه
الجامع لأنواع الفصاحة والهداية ).

صفة ريقه:
لقد أعطى الله سبحانه وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم خصائص كثيرة لريقه
الشريف ومن ذلك أن ريقه صلى الله عليه وسلم فيه شفاء للعليل، و رواء للغليل
وغذاء وقوة وبركة ونماء، فكم داوى صلى الله عليه وسلم بريقه الشريف من
مريض فبرئ من ساعته بإذن الله.

صفة رأسه:
كان النبي صلى الله عليه وسلم ذا رأس ضخم.

صفة شعره:
كان صلى الله عليه وسلم شديد السواد رجلاً، أي ليس مسترسلاً كشعر الروم ولا
جعداً كشعر السودان و إنما هو على هيئة التمشيط، يصل إلى أنصاف أذنيه
حيناً و يرسله أحياناً فيصل إلى شحمة أذنيه أو بين أذنيه وعاتقه، وغاية
طوله أن يضرب منكبيه إذا طال زمان إرساله بعد الحلق.

صفة عنقه ورقبته:
رقبته فيها طول، أما عنقه فكأنه جيد دمية( الجيد: العنق، والدمية: هي الصورة التي بولغ في تحسينها).


صفة منكباه:
كان صلى الله عليه وسلم أشعر المنكبين (أي عليهما شعر كثير)، واسع
مابينهما، والمنكب هو مجمع العضد والكتف. والمراد بكونه بعيد مابين
المنكبين أنه عريض أعلى الظهر ويلزمه أنه عريض الصدر مع الإشارة إلى أن بعد
ما بين منكبيه لم يكن منافياً للاعتدال. وكان كتفاه عريضين عظيمين.

صفة خاتم النبوة:
وهو خاتم أسود اللون مثل الهلال وفي رواية أنه أخضر اللون، وفي رواية أنه
كان أحمراً، وفي رواية أخرى أنه كلون جسده. و الحقيقة أنه لا يوجد تدافع
بين هذه الروايات لأن لون الخاتم كان يتفاوت باختلاف الأوقات، فيكون تارة
أحمراً وتارةً كلون جسده وهكذا بحسب الأوقات. ويبلغ حجم الخاتم قدر بيضة
الحمامة، وورد أنه كان على أعلى كتف النبي صلى الله عليه وسلم الأيسر. وقد
عرف سلمان الفارسي رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الخاتم.

صفة كفاه:
كان صلى الله عليه وسلم رحب الراحة( أي واسع الكف )كفه ممتلئة لحماً، غير
أنها مع غاية ضخامتها كانت لينة أي ناعمة. قال أنس رضي الله عنه:( ما مسست
ديباجة ولا حريرة ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم).
و أما ما ورد في روايات أخرى عن خشونة كفيه وغلاظتها، فهو محمول على ما إذا
عمل في الجهاد أو مهنة أهله، فإن كفه الشريفة خشنة للعارض المذكور( أي
العمل وإذا ترك رجعت إلى النعومة ).

صفة أصابعه:
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه:( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل
الأطراف ( سائل الأطراف: يريد الأصابع أنها طوال ليست بمنعقدة ).

صفة قدماه:
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه:( كان النبي صلى الله عليه وسلم خمصان
الأخمصين مسيح القدمين ينبو عنهما الماء ششن الكفين والقدمين ). قوله:خمصان
الأخمصين: يريد أنهما ملساوان ليس في ظهورهما تكسر
لذا قال ينبو عنهما الماء، يعني أن لاثبات للماء عليها و سشن الكفين و القدمين أي غليظ الأصابع والراحة.

صفة قامته وطوله:
عن أنس رضي الله عنه قال:( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ربعة من
القوم(أي مربوع القامة)، ليس بالطويل البائن ولا بالقصير، وكان إلى الطول
أقرب. ولربما اكتنفه الرجلان الطويلان فيطولهما فإذا فارقاه نسب إلى
الربعة، وكان إذا جلس يكون كتفه أعلى من الجالس، وكان معتدل الخلق ومتناسب
الأعضاء.

صفة عرقه:
عن أنس رضي الله عنه قال:( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون
كأن عرقه اللؤلؤ)( أي كان صافياً أبيضاً مثل اللؤلؤ). وقال أيضاً:( ما شممت
عنبراً قط ولا مسكاً أطيب من ريح رسول الله صلى الله عليه وسلم).وكان صلى
الله عليه وسلم إذا صافحه الرجل وجد ريحه(أي تبقى رائحة النبي صلى الله
عليه وسلم على يد الرجل الذي صافحه)، وإذا وضع يده على رأس صبي يظل يومه
يعرف من بين الصبيان بريحه على رأسه.


ما جاء في اعتدال خلقه صلى الله عليه وسلم:
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
معتدل الخلق، بادن متماسك، سواء البطن والصدر). أخرجه الطبراني والترمذي
في الشمائل والبغوي في شرح السنة وابن سعد وغيرهم. وقال البراء بن عازب
رضي الله عنه: (كان رسول الله أحسن الناس وجهاً وأحسنهم خلقاً). أخرجه
البخاري ومسلم.

الرسول المبارك صلى الله عليه وسلم بوصفٍ شامل:
يروى أن الرسول صلى الله عليه وسلم وأبا بكر رضي الله عنه ومولاه
ودليلهما، خرجوا من مكة ومروا على خيمة امرأة عجوز تسمى (أم معبد)، كانت
تجلس قرب الخيمة تسقي وتطعم، فسألوها لحماً وتمراً ليشتروا منها، فلم
يجدوا عندها شيئاً. فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شاة في جانب
الخيمة، وكان قد نفد زادهم وجاعوا. وسأل النبي صلى الله عليه وسلم أم معبد:
ما هذه الشاة يا أم معبد؟ قالت: شاة خلفها الجهد والضعف عن الغنم. فقال
رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل بها من لبن؟ قالت: بأبي أنت وأمي، إن
رأيت بها حلباً فاحلبها، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم الشاة، ومسح بيده
ضرعها، وسمى الله جل ثناؤه ثم دعا لأم معبد في شاتها حتى فتحت الشاة
رجليها، ودرت. فدعا بإناء كبير، فحلب فيه حتى امتلأ، ثم سقى المرأة حتى
رويت، وسقى أصحابه حتى رووا (أي شبعوا)، ثم شرب آخرهم، ثم حلب في الإناء
مرة ثانية حتى ملأ الإناء، ثم تركه عندها وارتحلوا عنها. وبعد قليل أتى
زوج المرأة (أبو معبد) يسوق عنزاً يتمايلن من الضعف، فرأى اللبن، فقال
لزوجته: من أين لك هذا اللبن يا أم معبد والشاة عازب (أي الغنم) ولا حلوب
في البيت!، فقالت: لا والله، إنه مر بنا رجل مبارك من حاله كذا وكذا، فقال
أبو معبد: صفيه لي يا أم معبد، فقالت: رأيت رجلاً ظاهر الوضاءة، أبلج
الوجه (أي مشرق الوجه)، لم تعبه نحلة (أي نحول الجسم) ولم تزر به صقلة
(أنه ليس بناحلٍ ولا سمين)، وسيمٌ قسيم (أي حسن وضيء)، في عينيه دعج (أي
سواد)، وفي أشفاره وطف (طويل شعر العين)، وفي صوته صحل (بحة وحسن)، وفي
عنقه سطع (طول)، وفي لحيته كثاثة (كثرة شعر)، أزج أقرن (حاجباه طويلان
ومقوسان ومتصلان)، إن صمت فعليه الوقار، وإن تكلم سما وعلاه البهاء، أجمل
الناس وأبهاهم من بعيد، وأجلاهم وأحسنهم من قريب، حلو المنطق، فصل لا تذر
ولا هذر (كلامه بين وسط ليس بالقليل ولا بالكثير)، كأن منطقه خرزات نظم
يتحدرن، ربعة (ليس بالطويل البائن ولا بالقصير)، لا يأس من طول، ولا
تقتحمه عين من قصر، غصن بين غصين، فهو أنضر الثلاثة منظراً، وأحسنهم
قدراً، له رفقاء يحفون به، إن قال أنصتوا لقوله، وإن أمر تبادروا لأمره،
محشود محفود (أي عنده جماعة من أصحابه يطيعونه)، لا عابس ولا مفند (غير
عابس الوجه، وكلامه خالٍ من الخرافة)، فقال أبو معبد: هو والله صاحب قريش
الذي ذكر لنا من أمره ما ذكر بمكة، ولقد هممت أن أصحبه، ولأفعلن إن وجدت
إلى ذلك سبيلا. وأصبح صوت بمكة عالياً يسمعه الناس، ولا يدرون من صاحبه
وهو يقول: جزى الله رب الناس خير جزائه رفيقين قالا خيمتي أم معبد. هما
نزلاها بالهدى واهتدت به فقد فاز من أمسى رفيق محمد. حديث حسن قوي أخرجه
الحاكم وصححه، ووافقه الذهبي. وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: (رأيت
رسول الله صلى الله عليه وسلم في ليلة إضحيان، وعليه حلة حمراء، فجعلت
أنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلى القمر، فإذا هو عندي أحسن من
القمر). (إضحيان هي الليلة المقمرة من أولها إلى آخرها). وما أحسن ما قيل
في وصف الرسول صلى الله عليه وسلم: وأبيض يستسقى الغمام بوجهه ثمال
اليتامى عصمة للأرامل. (ثمال: مطعم، عصمة: مانع من ظلمهم).

ما جاء في حسن النبي صلى الله عليه وسلم:
لقد وصف بأنه كان مشرباً حمرة وقد صدق من نعته بذلك، ولكن إنما كان المشرب
منه حمرة ما ضحا للشمس والرياح، فقد كان بياضه من ذلك قد أشرب حمرة، وما
تحت الثياب فهو الأبيض الأزهر لا يشك فيه أحد ممن وصفه بأنه أبيض أزهر.
يعرف رضاه وغضبه وسروره في وجهه وكان لا يغضب إلا لله، كان إذا رضى أو سر
إستنار وجهه فكأن وجهه المرآة، وإذا غضب تلون وجهه واحمرت عيناه. فعن عائشة
رضي الله عنها قالت: (استعرت من حفصة بنت رواحة إبرة كنت أخيط بها ثوب
رسول الله صلى الله عليه وسلم فطلبتها فلم أقدر عليها، فدخل رسول الله
صلى الله عليه وسلم فتبينت الإبرة لشعاع وجهه). أخرجه ابن عساكر
والأصبهاني في الدلائل والديلمي في مسند الفردوس كما في الجامع الكبير
للسيوطي.

في ختام هذا العرض لبعض صفات الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الخلقية
التي هي أكثر من أن يحيط بها كتاب لا بد من الإشارة إلى أن تمام الإيمان
بالنبي صلى الله عليه وسلم هو الإيمان بأن الله سبحانه وتعالى خلق بدنه
الشريف في غاية الحسن والكمال على وجه لم يظهر لآدمي مثله.

رحم الله حسان بن ثابت رضي الله عنه إذ قال:
خلقت مبرءاً من كل عيب ... كأنك قد خلقت كما تشاء

ويرحم الله القائل:
فهو الذي تم معناه وصورته ... ثم اصطفاه حبيباً باريء النسم
فتنزه عن شريك في محاسنه ... فجوهر الحسن فيه غير منقسم

وقيل في شأنه صلى الله عليه وسلم أيضاً:
بلغ العلى بكماله كشف الدجى بجماله
حسنت جميع خصاله صلوا عليه وآله

ورحم الله ابن الفارض حيث قال:
وعلى تفنن واصف يفنى الزمان وفيه ما لم يوصف

مـسألة:
من المعلوم أن النسوة قطعت أيديهم لما رأين يوسف عليه السلام إذ إنه عليه
السلام أوتي شطر الحسن، فلماذا لم يحصل مثل هذا الأمر مع النبي صلى الله
عليه وسلم؟ هل يا ترى سبب ذلك أن يوسف عليه السلام كان يفوق الرسول صلى
الله عليه وسلم حسناً وجمالاً؟

الجواب:
صحيح أن يوسف عليه السلام أوتي شطر الحسن ولكنه مع ذلك ما فاق جماله جمال
وحسن النبي صلى الله عليه وسلم. فلقد نال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
صفات كمال البشر جميعاً خلقاً وخلقاً، فهو أجمل الناس وأكرمهم وأشجعهم على
الإطلاق وأذكاهم وأحلمهم وأعلمهم... إلخ هذا من جهة، ومن جهة أخرى وكما
مر معنا سابقاً أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعلوه الوقار والهيبة من
عظمة النور الذي كلله الله تعالى به، فكان الصحابة إذا جلسوا مع النبي
صلى الله عليه وسلم كأن على رؤوسهم الطير من الهيبة والإجلال فالطير تقف
على الشيء الثابت الذي لا يتحرك. وما كان كبار الصحابة يستطيعون أن ينظروا
في وجهه ويصفوه لنا لشدة الهيبة والإجلال الذي كان يملأ قلوبهم وإنما
وصفه لنا صغار الصحابة، ولهذا السبب لم يحصل ما حصل مع يوسف عليه السلام.



منقول للفائدة ولله اعلم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد رامى
مدير عام

مدير عام
احمد رامى


المزاج : حالة حب
الهوايه : كتابه
المهنه : محاسب
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 16454
تاريخ التسجيل : 07/02/2011
العمر : 44

بطاقة الشخصية
  :
اوسمه (احمد رامى)


اوسمه (احمد رامى)



  :
My MMS


My MMS



صفات شكل الرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: صفات شكل الرسول صلى الله عليه وسلم   صفات شكل الرسول صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالجمعة أغسطس 05, 2011 8:09 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غاده
ADMIN

ADMIN
غاده


المزاج : حالة حب
الهوايه : مطالعه
المهنه : موظف
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 18410
تاريخ التسجيل : 08/02/2011
العمر : 44

بطاقة الشخصية
  :
اوسمه (غاده


اوسمه غاده)



  :
My MMS


My MMS



صفات شكل الرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: صفات شكل الرسول صلى الله عليه وسلم   صفات شكل الرسول صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالجمعة أغسطس 05, 2011 3:02 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صفات شكل الرسول صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتــــدى احبــــاء غــــاده :: قسم الحبيب المصطفى-
انتقل الى: