[center]القرية المدفونة
في يوم من الايام حدث زلزال في القرية ،احدث شقا في القرية وخرج من حفرة هيكل تحدث مع ابن الزعيم قائلا ان هناك اميرة قد ]حتجزت في قلعة الساحرة .
وحتى اتوا لينقذوا الاميرة الا ان الساحرة حاولتهم لهياكل وحشرتهم في هذه الحفرة وعندما يكتمل القمر يصبح من غضبنا زلزال ولن يطفء الزلزال الا اذا اتى من يحرر الاميرة ويجب ان يكون شخص لن تتوقعوا ان ينقظها ولا يريد انقاذها القوة ولا نستطيع اطلاعك على اكثر من ذالك واختفوا ،الا ان الحيرة خيمة على الجو في المدينة والقرى المجاورة الى ان سمع بالخبر طفل يدعى سمير وكان من يتحدى صعاب الحياة ليصل لمبتغاه ولا يعيقه إعاقته حيث انه مقعد ولانه ذكي لم يستطع تحمل نظرات الشفقة فاضطر الى ألجوء الى غرفة منعزلة اخر الحقل الكبير الذي لاتصله شمس الا كل سنة مرة فذهب الى هناك ليواجه الموقف فالتقى بام الشعر المجعد ذات العينين الواسعتين وكان كل من رئها فزع الا هو فقال سبحان الله كم عيونها جميلة فذهب شعرها المجعد واتى بدله سبعة اساور ذهبية اعطتهايها قائلة بانه اذا ما حرر التفاحة من ظلم الثعبان المقرن سوف يتزوج الاميرة اذا فرجت من اسرها وارها الاساور الذهبية ومشى في البساط الريح حوالي 1كلم حتى وصل لثعبان الجميع طمعوا بان يسرقوا ريشاته الا سمير فقال الهم صلي على حبيبك المصطفى عليه الصلاة والسلام ان هذا المخلوق يوحي للقوة والعناد ويجب ان يحمى من الموت الى ان يتوفاه الله فهدئة الثعبان وترك ضرب شجرت التفاح وتحول الى صبي بهي الطلعة اعطاه تفاحة تحقق امنية واحدة وبعد ذالك ذهب الى قصر الساحرة فوجد هناك ام الشعر المجعد والصبي بهي الطلعة ففتحوا زنزانة الاميرة فرقدت الى حضن الامير سمير الذي محي عنه السحر ورجعة يمشي وإذا نه يتذكر بان هذه أخته التي خطفت من قبل الساحرة وبرغم ذالك شفعة عن الساحرة وابنها
من تأليف دامج الحقيقة مع الخيال من مجموعة المبدعين الصغار مع تحيات اميرة الإنسانية والمبدع الصغير دامج الحقيقة مع الخيال